زوجة مثيرة في هروب رومانسي مع زوجها في منتصف العمر تجد نفسها تشتهي أكثر من مجرد وسائل الراحة المألوفة في سرير زواجها. أدخل حزامًا مع رجل محلي مفعم بالحيوية يعرض ملء الفراغ الذي خلفه أداء زوجها الباهت. الزوجة، التي تستسلم لجاذبية الغرباء التي لا تقاوم الذكورة الخام، تنغمس بشغف في لقاء عاطفي. الزوج، غافلاً عن الخيانة، يعود ليجد زوجته في خضم المتعة، وعينيها المتلألئتين بشهوة لم يتمكن من إشعالها منذ سنوات. البصر لا يؤدي إلا إلى تأجيج شغف الغرباء، مما يدفعه إلى التواصل معهم إلى آفاق جديدة من النشوة. الزوج، على الرغم من خيبة أمله، لا يستطيع إلا أن يقدر البصر، متمنياً سراً أنه لا يزال بإمكانه إثارة هذه الرغبة في زوجته. تصبح العطلة رحلة استكشاف ورغبات غير محققة، تاركة الزوج يفكر في مكانه في قلب زوجته.