في خضم وظيفتها في المدرسة الثانوية، تجد زوجة أبيها أنيا أولسن نفسها متورطة في موقف ساخن. تواجه ابنة زوجها، التي ضبطت في حادثة تنمر وحشية، طردًا وشيكًا من المدرسة. تدخل أنيا، زوجة الأب المنحرفة، للتدخل وتتوسل لإعادة بناتها الزوجات. ومع ذلك، يلمح مدير المدرسة الصارم، الذي لم يزعجه اللقاء، إلى أن ابنة الزوجة لها سمعة دنيئة. غير مندهشة، تقلب أنيا الطاولات بسرعة، كاشفة عن ميولها الشهوانية. تقدم خدماتها الخاصة، وجسدها الممتلئ شهادة على براعتها. يستسلم المدير، غير القادر على المقاومة، لتقدماتها المغرية. عندما يتحول أنيا بسرعة، يستسلم لرغباتها، ويستسلم لتقدماتها الغريبة. في هذه الأثناء، تستسلم أنيا لأولسن لرغباتها الجنسية، مما يؤدي إلى لقاء مشوق. اللقاء التالي هو شهادة على خبرتها، كل خطوة تقوم بها تكون أستاذة في المتعة الجسدية. من الجنس الفموي إلى اللسان، تهيمن على المشهد، وكلماتها سمفونية من الحديث القذر. هذه ليست حالة حماتها، ولا سيناريو يتعلق بابنة. هذه قصة أم زوجة، ابنة زوجة، ومديرة مدرسة ثانوية، جميعهم محصورون في زوبعة من الشهوة والرغبة.