مجموعة من العراة الكلاسيكية تلتقط اعترافات رجل نبيل غير مفلترة من تلك الحقبة. كلماته مسكرة مثل جسده، مكشوفة بكل عظمتها. الصور هي شهادة على جمال الشكل البشري، غير مزينة وغير اعتذارية. اعتراف السيد هو رحلة إلى أعماق رغباته، تخيلاته مرسومة بتفاصيل حية. كلماته هي سيمفونية من المتعة، شهادة على قوة الإثارة. الصور هي وليمة بصرية، كل واحدة منها لقطة لحظة من المتعة النقية وغير المحرفة. المجموعة هي احتفال بجسم الإنسان، تكريم لجمال الطبيعي وجاذبية الفينتاج. هذه ليست مجرد مجموعة من العري، بل رحلة إلى قلب الرغبة نفسها.