يبدأ المشهد بزوجين، كلاهما موشوم، يقفان على شرفة تطل على حديقة مورقة. يبدأ المطر في السقوط، مما يضيف إلى أجواء المشهد. تبدأ المرأة، بثديها الطبيعي معروض بالكامل، في إغاظة شريكها، وتدير يديها على صدره وهبوطًا إلى بطنه. يستجيب عن طريق تشغيل يديه على جسدها، والشعور بمنحنياتها، واستكشاف كسها. ثم تنتقل المرأة إلى إعطائه اللسان، حديثها القذر الذي يزيد من شدة اللحظة. ثم ينتقل الزوجان إلى الحديقة، مما يجعل أجسادهما لامعة. ينتقلون إلى الأرض، والمرأة مستلقية على ظهرها والرجل فوقها. تئن المرأة بالمتعة عندما يخترقها، ويزيد صوت المطر من شهوة المشهد.