يتميز هذا الفيديو بطالب عصبي على وشك تجربة تجربته الأولى في النمذجة. يجلس الطالب على الأريكة، يتحدث بتوتر مع الكاميرا. ثم تكبير الكاميرا على وجههم الجميل، والتقاط كل تعبير. ثم يقدم الطالب نفسه ويشرح تجربتهم في النمط. يقولون للكاميرا إنهم طالب ولم يسبق له مثيل. تجري الكاميرا مقابلات معهم أثناء وصفهم لتجربة النمذجين، والتي تشمل الصب والتصوير. يشرح الطالب مدى توترهم في البداية، لكنهم تمكنوا من التغلب على أعصابهم والاستمتاع بأنفسهم. يتميز الفيديو أيضًا بصور للطالب وهو ينمذج ملابس مختلفة، ويعرض جمالهم وثقتهم. بشكل عام، هذا الفيديو هو مشاهدة ممتعة ومثيرة لأي شخص يستمتع بمشاهدة امرأة سمينة جميلة تجرب أول جلسة تصوير نموذجية لهم.