المشهد يبدأ مع عبد مطيع مستلقٍ على ظهره، فمها مفتوح على مصراعيه، جاهز لأي عقاب تخطط له سادتها. تقترب سادتها منها، وتجلد جسدها وتجعلها تتوسل للرحمة. ثم تمضي السيدة في رش الكريم على فم عبدها، مما يجعلها تبتلع وتختنق بالكريم. بعد أن تم تناول الكريم، تستمر السيدة في جلدها، مما يسبب لها الصراخ من الألم. كما تعطي سادتها عبدها حقنة، مما يزيد من شعورها بالامتلاء والتشويق. في النهاية، تعطي السيدة عبدها لحس مؤخرته، مما ي جعلها تتوسّل والتصرخ من أجل الرحمة. في النهايه، تعطي سيدة العبد لها نائب الرئيس، مما يجعل فمها ووجهها مغطاة بالسائل المنوي. ينتهي المشهد بالسيدة التي تجلد جسد عبدها، وتجعلها تبكي وتؤلم من الألم.