يظهر الفيديو امرأتين مصريتين، أليكساندريا رايلي ورينا رايدر، في جلسة تعذيب في عيادة السجن. يستخدم الطبيب تامبا الصدمات الكهربائية عليهم، مما يجعلهن يبكين أثناء تعرضهن لنهجات جنسية شديدة. وتتعرض المرأة أيضًا للجنس الفموي، حيث يستخدم الطبيب أصابعه لتحفيز كسها وجعلها تصرخ بالمتعة. يصبح وجه المريضة شاحبًا وأشقر، بدون أي تعبير عن الألم أو المتعة. ثم يستخدم الطبيب الاهتزازات على كلا المريضين، مما يجعلهن يصرخان بالمتعة عندما يتم إحضارهما إلى المستشفى. جميعهن يرتدين نظارات وتخضعن للجنس الفموي، مع الطبيب الذي يسيطر عليهم بالصدمات الكهربائية. يتعرض المرضون أيضًا للجنس الوجهي والفموي، مع الطبيب الذي يستجوبهم ويجبرهم على أداء أعمال جنسية مختلفة عليهم. المشهد من التعذيب والإذلال يتضمن الجنس الفموي، ويستخدم الطبيب نفس التقنيات لإعادة المرضى إلى النشوة الطبية والاستمتاع مرة أخرى.