لقد كنت أتجول في جميع أنحاء المدينة، أبحث عن الأفضل من الأفضل عندما يتعلق الأمر بفن العادة السرية. لقد صادفت عددًا غير قليل من الأفراد المهرة، لكن لا أحد منهم طابق تمامًا مواهب هذا الإحساس الهاوي. يديه سحرية، وقادرة على إحضار أي رجل إلى ركبتيه بنفضة فقط من معصمه. كنت معجبًا بشكل خاص عندما تولى المهمة الشاقة المتمثلة في إرضاء قضيبي الوحش. كان مشهدًا يستحق المشاهدة، وتتحرك يداه في إيقاع جعلني أتلوى في النشوة. لكن الذروة الحقيقية جاءت عندما أطلق سيلًا من السائل المنوي، يغطي عضوي النابض بإفراجه اللزج. كانت لحظة من النعيم النقي، لحظة لا أتذكرها لفترة طويلة. لقد تفوق هذا الخبير الهاوي في العادة السرية حقًا على نفسه، تاركًا لي راضيًا تمامًا وحريصًا على المزيد.