امرأة تعاني من جوع المتعة الجسدية تتعرض للتوبيخ بسبب تصرفاتها الاندفاعية. وهي محصورة في المرآب، مكان العزلة والتأمل الذاتي، حيث يعتبرها زوجها غير لائقة للمشاركة في سرير الزوجية. زوجها، وهو متخصص في الانضباط الصارم، مصمم على تعليمها درسًا حول مخاطر الاختلاط. المرآب، الذي كان في السابق ملاذاً للسلام، هو الآن سجنها، المكان الذي تضطر فيه لمواجهة رغباتها وعواقب أفعالها. مع مرور الساعات، تشتد شوقها، ويشتهي جسدها لمسات أخرى. يتصاعد التوتر، ويصمت الصمت، وهي تكافح لمقاومة الرغبة التي تستهلكها. هل ستستسلم لرغباتها أم ستظل وفية لقواعد زوجها الصارمة؟ الوقت وحده سيحكي في هذه القصة عن الانضباط والرغبة.