في قصة تساهل إيروتيكي، طلبت خبرة ممارس محنك لإشباع كل بوصة لي بمبلغ 4000 ين. هذا المحترف، ماهر فن المتعة، لم يضيع الوقت في الانغماس في المهمة قيد البحث. تجولت يديه بحرية، واستكشفت منظر جسدي بحماسة تركتني بلا أنفاس. تبعت شفتيه الحذاء، وتتبعت مسار الرغبة الذي أرسل رعشات الترقب التي تجتاح عروقي. شدة لقاءنا تطابقت فقط مع المهارة التي أبحر بها في متاهة حواسي. كانت كل لمسة سيمفونية من المتعة، حيث بنيت كل ملاحظة على الأخيرة حتى وجدت نفسي ضائعًا في ذروة النشوة. مع ظهور الحبال الأخيرة لحننا المشترك، تركني شعور طويل بالرضا، شهادة على فن رقصتنا المشتركة للرغبة.