لطالما كنت من محبي أجمل الأشياء في الحياة، وتحديدًا أخواتي ذوات الصدور الكبيرة. في كل مرة أكون فيها في الجوار، تتجاوز رغبتي في أن أكون ممتعة شفهيًا جميع الأفكار الأخرى. إنه إغاظة مثيرة لا أستطيع مقاومتها، ويجعلني مجنونًا. لا يمكنني إلا أن أتخيل منحنياتها اللذيذة، وشكلها الممتلئ، والطريقة التي سيشعر بها جسدها ضدي. فكرتها الناعمة، التي تدعوني للشفاه تكفي لجعلني أضعف في ركبتي. ولكن يبقى السؤال، هل ستنغمس في رغباتي البدائية؟ أم أنها ستواصل إغاظتي بجاذبية لا تقاوم؟ التشويق يقتلني، لكنني لا أستطيع إلا أن أشتهي المزيد.