يجد طالب شاب نفسه في مأزق مع مديره، الذي يبدو أن لديه شيء بالنسبة له. المدير، امرأة ناضجة أكبر سنًا، حريص على حل مشاكلهم من خلال لقاء ساخن. الطالب، الذي فوجئ في البداية، سرعان ما يدرك أنه في رحلة مجنونة. المدير، وهو متحمس للاستخدام المجاني، يفتح الباب أمام أصدقائها، ويدعوهم للانضمام إلى المرح. الطالب، المتحمس الآن، ينغمس في جلسة جنس جماعي مع المدير وأصدقائها. تتردد الغرفة بصوت عالٍ أثناء انخراطهم في جولة جماعية عاطفية. يأخذ المدير زمام المبادرة، يوجه الشاب من خلال التجربة، ويضمن أنه يستمتع بكل لحظة. مجموعة من الأشخاص يستكشفون مواقف وتقنيات مختلفة، دون أن تتحقق رغبتهم. اتفاقية الاستخدام المجاني للمديرين تسمح بالمتعة غير المشروطة، مع وعد بمزيد من الجلسات في المستقبل. الطالب، بمجرد أن يكون ضحية لرغبات المديرين، يشعر الآن بالتحرر والرضا، متطلعًا إلى لقائه التالي مع مديره.