بطلنا الشاب ، منفرد مع ميل للشعر ، على وشك الشروع في رحلة مجنونة من استكشاف الذات والرغبة. كان يحمل سحقًا سريًا لصديقه ، رجل وسيم بمؤخرة شعرية تمامًا يتوق إليها لعدة أشهر. في لحظة من العاطفة الخام ، يقرر أن يتولى الأمور بيديه (أو بالأحرى فمه). يلتهم بشغف مؤخرة أصدقائه الشهية ، ورقص لسانه على بشرته السلكية ، والطعم والرائحة التي تدفعه إلى الجنون. صديقه ، الذي لم يعد حريصًا ، لا يستطيع إلا أن يئن بالمتعة عندما تثار كراته الكبيرة. هذه مجرد بداية للقاءهما العاطفي ، وهي قصة حب وشهوة مثليين تتكشف بأكثر الطرق حميمية. لذا اجلس واسترخ واستمتع بالرحلة حيث يستكشف هذان الرجلان رغباتهما وبعضهما البعض في هذه القصة الشاذة الساخنة.