في عالم من المحرمات، حيث تشتعل الحدود والرغبات، تجد امرأة شابة نفسها في وضع مخيف. لقد خسرت لعبة الاحتكار أمام والدها الزوجي، والثمن النهائي هو اللقاء الجنسي. الرجل العجوز، لاعب ذو خبرة في لعبة الحياة، لا يضيع الوقت في الاستفادة من الوضع. إنه ليس فقط أي رجل، بل خبير في السلع المطبوخة حديثًا، وهو على وشك الاستمتاع بأحلي فطيرة. يتكشف المشهد في إعداد جامعي، مضيفًا طبقة من الواقع إلى السيناريو. العمل الهاوي غير مكتمل وأصيل، يلتقط جوهر الثمرة المحرمة. تصبح نجمة البورنو البالغة من العمر 18 عامًا، بإطارها الصغير ووجهها البريء، ملعبًا لوالدها الأكبر سنًا. تتصاعد اللقاءات بين شخصين على شخص واحد بسرعة، وتتوج بإطلاق سراحها داخل كسها النقي. هذه ليست مجرد حكاية احتكار، ولكنها شهادة على قوة الرغبة وجاذبية المحرمة.