كان كونور يعاني من غضب شديد تجاه جاره، صديق صديقه المقرب. كان يرضي رغبة حارقة في الانتقام من المخالفة التي تصورها صديقه. في إحدى الأمسيات المشؤومة، اتخذ خطوة. أغرى جاره وجذبه إلى لقاء ساخن وعد بإشباع عطشه للانتقام. بُنيت التوقعات وهم يستمتعون بالقبلات العاطفية، وتستجيب أجسادهم بكثافة بدائية. يتعرىون إلى البشرة العارية، ويغمرون في جلسة جنسية متوحشة، وتتردد آهاتهم عبر الغرفة. تولى الجار السيطرة، ودخل بعمق في مؤخرة كونورز الشهوانية، وأجسادهم تتحرك بإيقاع مثالي. استمرت الرحلة الخشنة، وتكثف شغفهم فقط أثناء استكشافهم لأجساد بعضهم البعض. كانت الذروة متفجرة، تاركة إياهم يقضون وقتهم وراضون. كان كونور قد انتقم منه، ولكن بأي ثمن؟ لم يؤد طعم جسد جيرانه سوى رغبته التي لا تشبع، تاركًا له الشوق للمزيد.