في نوبة من اليأس، لجأت امرأة شابة إلى السرقة من متجر في المركز التجاري، ليتم القبض عليها من قبل شرطي مول صارم. في مواجهة إذلال جريمتها أصبحت معروفة للجمهور، لم يتبق لها خيار سوى الاستسلام لمطالب الشرطة بجمهور خاص في مرآب أصدقائها. أوضح الضابط الأسود، بوقفته المثيرة، أن ثمن صمتها كان جلسة شغف شديد. على الرغم من خائفها الأولي، وجدت نفسها مجذبة لعضوه القوي، تعاني من متعة لم تعرفها من قبل. مع اقتراب اللقاء، تُركت بشعور من الرضا والراحة، عالمة أن سرها آمن. على الرغم أن التجربة كانت تعلم أنها خاطئة، فقد تركتها التجربة بفهم جديد للرغبة والمدة التي سيذهب إليها المرء للحفاظ على سرية.