في قلب الشرق الأوسط، تتكشف قصة مثيرة. يبدأ سليمان، رجل عربي وسيم، روتينه اليومي عندما ينبعث صوت غريب من قضيبه. يبدو أن قضيبه قد انزلق من مكانه الصحيح، مما تسبب في هزة الجماع في العش. غير مستقر من هذا الحدث غير العادي، يسارع إلى صديقه، أنطونيو، للحصول على المساعدة والدعم. يسارع أنطونيو العربي الزميل إلى تقديم أذن متعاطفة ويدا للإعارة. مع تكشف السرد، تتعمق الصداقة بين هذين الرجلين. يتصاعد التوتر بينهما، ويتوج بلقاء عاطفي يتجاوز معاييرهما الثقافية. ينتهي الأمر بثلاثية ساخنة، وينتهي الأمر بلقاء شغوف ينتهي بلقاء عرقي. اللحظات الحميمة التي يشتركون فيها مليئة بالعاطفة الخام والرغبة الجامحة، مما يتركهم مندهشين ويتوقون إلى المزيد. هذه القصة هي استكشاف آسر لثقافة المثليين العربية، على خلفية لبنان والسعودية وسوريا. تتعمق في تعقيدات الصداقة، وجاذبية الثمرة المحرمة، وقوة الرغبة التي لا يمكن إنكارها. في النهاية، إنه احتفال بالحب في أنقى صوره، يتجاوز جميع الحدود.