مجموعة من الجنود المثليين الشبان يخضعون لتدريب صارم في فن المتعة. أجسادهم العضلية المغطاة بزي ضيق يكشف عن متعة. ينطلق العمل مع جندي ماهر يعتني بالأعمال التجارية بخبرة، وفمه يعمل على عجائب رفاقه الخفقان. لا يمكن للمتلقي أن يخفي أنينه، جسده يرتجف من النشوة. ولكن المرح لا يتوقف عند هذا الحد. يجد الجندي نفسه بعد ذلك على ظهره، حيث يتم اختراق حفرة ضيقة من قبل زميله الجنود بقضيب صلب. تملأ الغرفة بأصوات النخيل واللحظات عندما ينضم إليها جنود آخرون، تتحرك أجسادهم في إيقاع مثالي. هذا ليس تدريبًا عسكريًا عاديًا، وهو درس في المتعة، حيث تم تصميم كل وضع وكل خطوة لتحقيق أقصى قدر من الرضا. لذا، اختبر رحلة مجنونة حيث يثبت هؤلاء الجنود أن ساحة المعركة ليست المكان الوحيد الذي يقاتلون فيه من أجل حياتهم.