رجل جامعي شاب يجد نفسه في وضع مثير، يكافح مع ورقته الاقتصادية. خطوة أمه، امرأة لاتينية مثيرة، لتقديم يد المساعدة. كانت دائمًا نوع المساعدة، أليس كذلك؟ بينما يغوصون في عالم العرض والطلب، تأخذ الأمور منعطفًا غير متوقع. يثخن الهواء بالرغبة، وسرعان ما يتشابك في عناق ساخن. المرأة الصغيرة، المعروفة بلعبتها الضيقة، تأخذه في رحلة مجنونة، تاركة الرجل الخجول في حالة من النعيم. هذه ليست جلسة دراسية عادية، درس في المتعة. السرد الضيق والساخن يشعل الغرفة، تاركًا الشاب بفهم صلب للاقتصاد، وذاكرة ستستمر مدى الحياة.