عندما ارتفعت درجة الحرارة في سكن أبو سليمان الفاخر، أُجبر جاره على التعري إلى ملابسه الداخلية. غير قادر على تحمل الحرارة، لم يكن لديه خيار سوى إلقاء ملابسه. عندما جلس على الأريكة، أصبحت شورتاته الضيقة عائقًا، وبابتسامة مشاغبة، قام بتقشيرها، كاشفًا مؤخرته العارية. لفت هذا العمل الاستفزازي انتباه صديق سليمان المقرب، أنطونيو، الذي لم يضيع الوقت في اغتنام الفرصة. سرعان ما سيطر، وأخذ يديه تستكشفان مؤخرة الجيران الناعمة والمستديرة. ما أعقب ذلك كان لقاءً عاطفيًا، مليء بالاختراق الشرجي المكثف والرغبة اللاشبع في الجنس الشرجي قد تكون الحرارة لا تطاق، ولكن المشهد الساخن الذي انكشف كان أكثر سخونة. مزيج الآهات العربية السامة، رائحة العرق المسكرة، والمنظر المثير لأنطونيوس بالأيدي القوية على مؤخرة الجيران خلق تجربة لا تُنسى. ترك هذا اللقاء الحارق، الذي يقع في قلب لبنان، الرجلين مندهشين ويشتهيان المزيد.