الكاميرا تكبير على جسد دوليس الموشوم أثناء تعليقها في جلسة شيباري. إطارها الصغير مقيد بحبال تاركًا فقط بضع بوصات من الحركة. حلماتها المثقوبة مكشوفة بينما تتلوى تحسبًا للإحساس التالي. الرجل وراء الحبال واضح في حرفته، ينسج الحبال حول جسدها بخبرة لإنشاء تصاميم معقدة. وشم دوليس معروض بالكامل، مما يضيف إلى جاذبية المشهد. الإعداد الفرنسي يضيف طبقة إضافية من الإثارة، حيث أن الحبال وتقنية شيباري هي عنصر أساسي في ثقافة كينباكو. التوتر في الهواء ملموس مع تقدم الجلسة، ولا يمكن للمشاهد إلا أن ينجذب إلى شدة اللحظة. هذا الفيديو يجب أن يشاهده أي شخص يقدر جمال التعليق وفن شيباري.