ليسي سويتس تستخدم لعبة واقع افتراضي لمتعة نفسها، مع الكاميرا التي توضع خلفها أثناء الاستمناء وتجربة التجسس. إنها تستخدم لعبة مصممة لتقليد إحساس اللمس الجسدي، ولكن مع فائدة إضافية تتمثل في القدرة على التحكم في شدة ومدة التحفيز. اللعبة متصلة بسماعة الواقع الافتراضي، مما يعني أن المستخدم يمكن أن يشعر كما لو كان يتم لمسها بالفعل في جميع الأماكن الصحيحة. ليسي سويت هي مدلكة ماهرة وتعرف بالضبط كيفية استخدام اللعبة لجعل نفسها تصل إلى ذروتها. الكاميرا تلتقط كل تفصيلة من حركاتها، من طريقة تلويث جسدها بالمتعة إلى طريقة تدحرج عينيها في النشوة. هذا الفيديو مثالي لأولئك الذين يستمتعون بمشاهدة شخص ما يسعد أنفسهم بطريقة حسية وإثارة. يجب مشاهدته لأي شخص يقدر فن الاستمناء وقوة الواقع الافتراضي لتعزيز التجربة.