يبدأ الفيديو بمشهد صباح عيد الميلاد، كامل مع ديك تركي مشوي وعائلة سعيدة. ومع ذلك، تتحول الأمور بسرعة إلى الشقاوة عندما تصل هدية مفاجئة. إنه دسار، ومغلف في انحناءة. المتلقي ليس سوى بطريرك العائلة، الذي يفتح الهدية بفارغ الصبر ويبدأ في اللعب بها. يبدأ ببطء، ولكن سرعان ما يلتقط السرعة والأنين والتلوي في المتعة. تكبير الكاميرا على وجهه عندما يصل إلى هزة الجماع الأولى، وعينيه مغلقتين في حالة من النشوة. ثم ينتقل المشهد إلى تجمع الأسرة حول الشجرة، لكن المزاج قد تحول من الجولي إلى الإثارة. لا يستطيع أفراد الأسرة إلا الانضمام إلى المرح، باستخدام الدسار كلعبة لتعزيز سعادتهم. ينتهي المشهد بنهاية سعيدة، وأفراد الأسرة جميعا راضون وجاهزون لعيد الميلاد آخر معًا. الفيديو مثال مثالي على كيفية توابل القليل من الغرابة في العطلات.