يشارك في العمل حارس إنقاذ شقراء يدعى ألي على شاطئ خاص. تبدأ بأخذ ضيفه المحظوظ في المقعد الخلفي لسيارتها، تعطيه اللسان قبل أن تركبه حتى النشوة. عندما يقتربون من الشاطئ، تأخذه ألي بعمق ومن الخلف في وضعيات مختلفة، بينما تركبه في وضع الفتاة الثورية المعكوسة. تنتهي المشهد بأخذ ألي كريم بين فمها وتركه راضيًا.