في حرارة المطبخ، وجدت نفسي أستسلم لسحر زوجات أبي الضيقات، المدعوات السمراوات. لم أستطع مقاومة الرغبة في تعريض نفسي لها، وعلى الرغم من صدمتها الأولية، لم تتمكن من مقاومة إثارتي الخفقان. كرجل ذو قضيب كبير، توليت المسؤولية، وأدلك طولي حيث تبادلت زوجة أبي بشغف يديها الماهرة. كانت لقاءنا العاطفي مزيجًا من المتعة المحرمة والرغبة الجامحة. كانت زوجة أبي، النمرة الممتلئة بالتلميح إلى اللمسة العربية والأوروبية، أكثر من استعداد لاستكشاف أعماق جاذبيتنا المتبادلة. عندما وصلت إلى ذروتي، أطلقت العنان لحملتي الساخنة والكريمة، بمناسبة نهاية موعدنا الساخن. لم تكن هذه مجرد مغامرة عارضة للخداع والمتعة غير الاعتذارية، حيث تم دفع الحدود وجاءت التخيلات إلى الحياة.