في مكان معروف باسم اللجوء، تجد امرأة ذات شهية لا تشبع لكل الأشياء الجامحة والغريبة نفسها في عالم من المتعة غير التقليدية. هذا المكان ليس للضعفاء، ولكن لأولئك الذين يتوقون إلى التطرف. يتم نقل المرأة، التي تعلن نفسها نيمفو، إلى غرفة حيث تُقابل رغباتها بمرآة تعكس مؤخرتها. رجل محترف في هذا المجال، ينتقل إلى لعق شرجها، مما يدفعها إلى حافة النشوة. ولكن هذه ليست سوى البداية. ينتقل الرجل بعد ذلك إلى إدخال لسانه في فتحة الشرج، وهي إحساس يرسلها إلى جنون المتعة. ومع ذلك، هذه ليست النهاية. ثم يستمر الرجل في ممارسة الجنس مع فتحة الشرجي، يدفعها إلى حدودها وخارجها. هذا عالم لا تعرف فيه المتعة حدودًا، حيث تصبح الشذوذة غير طبيعية.