امرأة نيمفو حقيقية تشتهي المزيد والمزيد، بينما الرجل هو المطابقة المثالية لها، دائمًا مستعد ومستعد لإشباع كل رغباتها. تبدأ المشهد بوضع المرأة على ركبتيها، تستكشف يديها كل بوصة من جسد الرجل، وتتتبع شفتيها مسار الرغبة. يستجيب الرجل بالمثل، تستكشف يديه جسدها، وتتعقب شفتيه مسار الرغبة على بشرتها. المرأة عاهرة، عاهرة. لكنها لا تمانع، لأنها تعرف أن الرجل يحبها، وهذا هو كل ما يهم. المشهد مكثف وعاطفي ومليء برغبة خامة لا محجوبة. إنه شهادة على قوة الحب الحقيقي، وشدة رغبة الإنسان في الاتصال والمتعة.