وكيل عام وأميرة يستمتعان ببعض العمل الساخن في غرفة فندق. يبدأ الوكيل بعمل لسان عميق ومرضٍ، يتأكد من تذوق كل قطرة من السائل المنوي. الأميرة، بشعرها الأشقر الرائع ووجهها الجذاب، أكثر من مستعدة لتبادل الصالح. تأخذه في فمها، تستمتع بكل طعم من السائل الذي ينزل عليه. يسخن العمل عندما ينتقلون إلى غرفة النوم، حيث يأخذ الوكيل الأميرة من الخلف، ينيكها بقوة وعمق. ولكن هذا لا يكفي للأميرة الجائعة. إنها تريد المزيد. ينتقلان إلى الهواء الطلق، حيث يستمر الوكيل في إسعادها، تستكشف يديه كل بوصة من جسدها. تأتي الذروة عندما يقذف الوكيل على وجه الأميرة، تاركًا إياها مغطاة بجوهره اللزج. إنها رحلة مجنونة لكلاهما، مزيج مثالي من العاطفة والمتعة.