بيل كلير، ميلف ساحرة، لديها رغبة عميقة في أن تكون مغتصبة في مكان عملها. جمال ساحر بشريط جسدي مغري ومؤخرة مثيرة، تشتهي إثارة تجربات المكتب المحرمة. تتحقق أحلامها في مثل هذه اللقاءات عندما تجد نفسها وحدها في المكتب مع شاب، مما يمهد الطريق للقاء مثير. مع تصاعد التوتر، تستسلم لتقدمه الإغرائي، وتسلم مؤخرتها الضيقة والفاتنة لدفعاته الدؤوبة. يصبح المكتب ملعبهم بينما يغوص فيها، مما يخلق صدى لشغفهما البدائي في جميع أنحاء المبنى الفارغ. منظر هذه الأم المبتدئة التي يتم أخذها من الخلف هو مشهد آسر، أنينها يترددان عبر القاعات الفارغة. ذروة علاقتهما غير المشروعة ترى كلتيهما مغمورة في طوفان من السائل المنوي، تاركة علامة لا تمحى من متعتهما المشتركة.