في هذه الحرارة الحارقة، أقام ثلاثة رجال أعمال مغرين جناح عصير الليمون، مجذبين عددًا كبيرًا من الزبائن العطشى. كانت جاذبية المرطبات الباردة لا تقاوم، ولكن كما تبين، كان هؤلاء الرعاة المتحمسون يشتهون أكثر من مجرد مشروب بارد. لقد تشتهوا الجاذبية السامة لهؤلاء صفارات الإنذار الشابة. سرعان ما تطور تبادل المال للليمون إلى تجارة مثيرة للرغبة. كانت الشابات، بجاذبيتهن الشابة وأجسادهن الناعمة، أكثر من راغبة في تقديم طعم حلاوتهم. وجد الزبائن، غير القادرين على المقاومة، أنفسهم منغمسين في لقاءات عاطفية، وأثارت رغباتهم سحر هؤلاء الشباب الذين يبلغون من العمر 18 عامًا الذي لا يقاوم. في هذه الأثناء، كانت النساء الشابات، اللاتي واجهن بعضهن البعض، يستمتعن برغباتهن، مشتعلات برغبات لا تقاوم. مجموعة من الرجال ينضمون إلى المشهد، حيث يتحول الجوع إلى بؤرة للمتعة الجسدية، وهواء كثيف برائحة الشهوة والرضا. كان هذا أكثر من مجرد صفقة تجارية، بل كان عرضًا مثيرًا لجاذبية الشباب والرغبة الجامحة.