يلتقي أخيرًا بأب وحيد في مشهد المواعدة ويلتقي بفتاة مراهقة لطيفة مهتمة بأكثر من مجرد الصداقة. بعد بعض الاستراحة غير الرسمية، تبدأ الأمور في السخونة ويدعوها إلى منزله. تتعامل السمراء بشغف مع قضيبه الوحشي، مما يجعله راضيًا ومتحمسًا للمزيد. مع حلول الشمس، ينتهي لقاءهما العاطفي، مما يتركهما كلاهما راضيين ويشتهيان المزيد.