اثنان من ضباط الشرطة الشبان يستسلمون لجاذبية الثمرة المحرمة في عالم يسود فيه البر. تصبح جاذبية زوجة أبيهم وصديقهم أكثر من أن تقاوم، مما يؤدي إلى موعد ساخن يتجاوز حدود السلوك المهني. المكان هو مكان عملهم، حيث ينغمسون بجرأة في رغباتهم الجسدية، غافلين عن خطر الوقوع. الضابط البالغ من العمر 18 عامًا، شقراء مثيرة، حريص ومستعد لاستكشاف أعماق علاقتهما غير المشروعة. شريكه في الجريمة، ضابط محنك ذو طعم للأم الناضجة، أكثر من راغب في إرشاده عبر عالم المتعة والخطيئة المخمور. لقاءهما هو زوبعة شغف، مليئة بالأنين الشديد ورائحة الرغبة السامة. يتحول المكتب إلى ملعب للشهوة، حيث لا يخشون السلطة، فقط إثارة المحرمة.