في قلب المدينة، تجد فاليري وايت نفسها في وضع محزن. تم انتزاع حقيبتها، رمز هويتها واتصالها بالعالم، منها بشكل غير رسمي. إنها تتجول بلا هدف، تبحث عن العزاء والحل. في يوم دافئ ومشمس، خلفية مثالية للقاء فرصة يعد بأكثر من مجرد إعادة ممتلكاتها المسروقة. رجل يتقدم قدمًا، يقدم مساعدته. يكون خشنًا حول الحواف، رجل يعرف الشوارع والأسرار التي بحوزتهم. يعد باستعادة حقيبتها ولكن بالصيد. في النهاية، تستمتع باللقاء، وتحصل على أكثر من مجرد مكافأة. مشهد يتضمن تبادلًا عاطفيًا ومقايضة بين أغلى ممتلكاتها ولقاءً ساخنًا في العراء، تحت عيون المدينة اليقظة. تتكشف المشهد في جنون من الرغبة، شهادة على الغرائز البدائية التي تدفعنا. الرجل واللص والضحية، متشابكين في رقصة من الشهوة واليأس. الإعداد، حديقة عامة، يضيف طبقة إضافية من الإثارة، خطر الوقوع في الخدمة فقط لزيادة التجربة. هذه قصة خسارة وكسب وجاذبية لا تقاوم للمحرم. رحلة إلى أعماق الرغبة، حيث تكون الحدود غير واضحة والقواعد مكسورة.