ينغمس في عالم المحرمات حيث نكشف عن قصة مثيرة من الرغبة والفجور. رجل، مفتون بجاذبية المحتوى الياباني المتحرك، يجد نفسه في استوديو مشهور. مهمته هي الاستمتاع بعالم هنتاي الإثارة، حيث تتحقق الأوهام. إنه ليس مجرد مراقب، بل مشارك، حريص على استكشاف أعماق رغباته البدائية. بينما يغمر نفسه في اللعبة، يومي كوي تسوروميكو شيكي، يواجه مجموعة مذهلة من الجمال المتحرك. براءتهم لا تشوبها شائبة، جاذبيتهم لا تقاوم. يأخذهم واحدًا تلو الآخر، يواجه كل منهم أكثر عاطفية من الماضي. من المتعة الشديدة من الخلف إلى نشوة اللسان، لا يترك أي خيال لم يمس. غزوه الكامل، يترك وراءه حريم صفارات الإنذار الراضية، كل منها يحمل بصمته. هذه ليست مجرد لعبة، بل رحلة إلى قلب الرغبة، حيث القاعدة الوحيدة هي الاستسلام لنشوة اللحظة.