في هذا العام، تم إغلاق خضوعنا في قفص العفة لشهر لوكتوبر بأكمله. يكمن أمله الوحيد في الإفراج عنه في إرضاء شريكه المهيمن وتحقيق كل رغباتهم. كل يوم، يتلوى تحسبًا، يتم تأمين قضيبه في الحدود الباردة للقفص، في انتظار فرصته لإثبات قيمتها. الإثارة في المطاردة تبقيه مستمرًا، ورغبته في الإفراغ تغذيها فقط تهكمات سيده وتضايقاته. خطر أن يترك في القفص إلى الأبد يخيم عليه، وهو تهديد مثير يعمل فقط على زيادة إثارة شريكه. مع مرور الأيام، يزداد التوتر، وتزداد التوقعات. هل سيتم إطلاق سراحه؟ أم سيُترك ليتلاشى في القفص، سجين رغباته الخاصة؟ الوقت وحده سيخبرنا في لعبة المتعة والألم هذه.