بعد خدمة طويلة ومملة في الكنيسة، لم يستطع القس أن يمنع الراهبة القوطيّة الخجولة من الصلاة في الخلف. دعاها إلى منزله لإجراء دردشة خاصة، وعندما جلسوا، كشف عن رغباته الحقيقية. كان يتوق إليها لخدمة فمها، ولم يكن لدى الراهبة المطيعة خيار سوى الامتثال. دون علمها، كان للقس سلسلة مثيرة. أخذها بفارغ الصبر من الخلف، ودفع عضوه الكبير عميقًا في مؤخرتها المتلهفة. كانت الراهبة سعيدة بما هو أبعد من أحلامها الجامحة حيث نيكها بلا رحمة من الخلف ومن فوق. كانت شهوته لا تشبع، تاركة الراهبة الفقيرة تلهث للتنفس. كان هذا بعيدًا جدًا عن الحرم القدسي للكنيسة، حيث كانت قبل ساعة فقط. كان هذا عالمًا من المتعة والألم، عالم لم تتخيل وجوده أبدًا.