في منعطف مثير للأحداث، تجد ابنة زوجنا الرائعة نفسها في وضع مخجل عندما يتم القبض عليها وهي تسرق من متجر محلي. جريمتها لا تمر دون أن يلاحظها أحد، ويتم القبض عليها بسرعة من قبل أمين المتجر. ومع ذلك، هذا ليس مجرد أي حادث سرقة عادي. والدنا الشاب، الذي يصادف أنه حماتها وعمها، هو الذي يمسك بها. يتصاعد التوتر عندما يواجهها بسلوك صارم، يذكرنا بممارس تأديبي صارم. يقرر معاقبتها على سوء تصرفها بأكثر طريقة غير تقليدية ممكنة. يأخذها إلى المرآب، حيث تنتظر شاحنته السوداء. في النهاية، تستسلم لرغباته وتعاقبه بسبب سوء معاملة ابنتنا، مما يؤدي إلى لقاء مشوق. يأخذ المشهد منعطفًا مفاجئًا حيث يجبرها على الصعود إلى الشاحنة، مما يؤدي إلى لقاء عاطفي يترك كلاهما مندهشًا. الخط بين الصواب والخطأ يشوش بينما يستسلمون لرغباتهم البدائية. هذه قصة ثمرة محرمة، متعة مسروقة، وجاذبية لا تقاوم للمحرمة.