شقراء تبلغ من العمر 18 عامًا تفقد ضوء الشمس من خلال النافذة وتجد نفسها في وضع غريب. كانت تدرس في منزل أعمامها، الواقع في الحدود المريحة لغرفة نومها، عندما وصل زائر غير متوقع. كان والدها الزوج، رجل بريق مشاغب في عينيه. فاجأها، عضوه المتحمس مستعد للمطالبة ببراءتها. سرعان ما ملأت الغرفة برائحة الرغبة السامة، حيث بدأ في استكشاف منطقتها التي لم تمسها. قادها يديه الماهرة عبر الرقص غير المألوف، وتذوق شفتيه كل شبر منها. عندما أخذها، رددت الغرفة أنينها الحلوة، وهو شهادة على متعتها. ولكن بعد دش سريع، قادها إلى فصل دراسي، حيث واصل لعبتهما الإيروتيكية. أخذها مرة أخرى، وأخذ إطلاق سراحه الساخن ملئها تمامًا. ثم انفصلوا عن بعض الطرق، تاركين أثر الرضا في أعقابهم.