في عائلة متحررة، يقرر زوج أمه تعليم ابنته المتمردة درسًا لن تنساه. يأخذها إلى المرآب، حيث كان معروفًا بأنه يقوم بأنشطته الأكثر انحرافًا. يخلع ملابسها ويبدأ في تعليمها فن الطاعة، باستخدام قضيبه السميك لتوجيهها في كل حركة. سرعان ما تستسلم الابنة الزوجة، المقاومة في البداية، لمتعة أن ينيكها والدها الزوج. يصبح المحرم أكثر التواءً عندما ينضم والد الزوج، مضيفًا طبقة أخرى من الرغبة المحرمة إلى المزيج. يدخل العم، دون أن يرغب في تفويت العمل، في الشجار، ويحول اللقاء إلى ثلاثي متوحش. تتناوب الابنة، المنغمسة تمامًا في التجربة، في إرضاء كل رجل، وتجرد قيودها من شدة اللقاء. هذه علاقة عائلية لا مثيل لها، قصة شهوة واستسلام لا تترك شيئًا للخيال.