استعد لرحلة مجنونة حيث يكون العبد الخاضع مقيدًا ومضغوطًا بأكثر الطرق تطرفًا. يبدأ العمل بتدليك الروح المؤسفة، وحركاته مقيدة بالحبال الضيقة التي تربطه. يبقى عانته، وهو هدف مثير، مكشوفًا وعرضة للخطر. يقرر المعذب، وهو سيد الألم والمتعة، أن يلعب لعبة شريرة. يقوم بإدخال إبر مملوءة بالماء البارد، في قضيب العبيد الحساس، مما يتسبب في مزيج رائع من العذاب والنشوة. يتلوى العبد في الكرب بينما يتسرب السائل البارد إليه، مما يزيد من الانزعاج الناجم عن حبل المنشعب. يقوم المعذب، بعيدًا عن الانتهاء، بإخراج حزام جلدي ويجلد جلد العبيد عاريًا، مضيفًا طبقة جديدة من البؤس إلى الخليط. ينتهي المشهد بالعبد، مغمورًا بالعرق والدموع، ويتلوى جسده بالألم مع استمرار تأثيرات الإبر المليئة بالمياه. هذا ليس للضعفاء القلب، ولكن لأولئك الذين يشتهون التطرف، هذا أمر يجب مشاهدته.