في خضم هطول أمطار صاخبة، تجد سيدة شابة مشاغبة نفسها محاصرة في الهواء الطلق، تنقع تنانيرها وتتشبث بأفواهها. عقابها على سلوكها المضلل؟ توبيخ صارم من وليها الصارم على شكل عصا قاسية. على الرغم من احتجاجاتها الأولية، لا يمكنها إلا أن تثيرها رؤية قضيب طويل وشرير ينتظرها. كل ضربة في القصب تقابلها هزة متعة، يتلوى جسدها في النشوة مع كل إضراب. كلما عاقبت، زادت رغبتها. تتدفق مياه الأمطار على جسدها، شهادة على إثارة. يصل المشهد إلى ذروته حيث ترسلها السكتة الدماغية الأخيرة للعصا إلى جنون من المتعة، ويصبح جسدها مشوشًا بالنشوة بينما تُرك مغمورة وراضية تحت المطر الغزير.