في طقوس العبور، يتم تكليف امرأتين جامعيتين خجولتين بجرأة. على سرير غرفة النوم، يجب عليهما استكشاف رغباتهما الأعمق. تغلق السمراء المحمرة والطالبة ذات الشعر الفاتح أعينهما، وتأخذان في بعضهما البعض بشرة ناعمة، ويذوب ترددهما مع كل لمسة. تستكشف أيديهما، وتتشابك أجسادهما، وتصبح أنفاسهما خشنة. يطلقون العنان لموانعهما، ويخوضون في عالم من المتعة المحرمة. هذه رحلة لاكتشاف الذات، ورقصة رغبة، وشهادة على قوة الفضول. هذه قصة امرأتين، على أعتاب مرحلة البلوغ، تستكشف أعماق شغفهما. هذه قصة حب وشهوة وقواعد اللعبة غير المكتوبة.