نيمفومانية مثيرة بشهية لا تشبع للمتعة الشرجية تجد نفسها في مؤسسة عقلية. حالتها؟ تعطش لا يشبع للشرج الذي دفعها إلى حافة الجنون. يقرر الطاقم الطبي، المروع في البداية من سلوكها، اتخاذ نهج أكثر عملية لعلاجها. يعرضونها لهجوم لا هوادة فيه من اختراق الشرج، ودفع حدودها واختبار قدرتها على التحمل. صرخاتها من النشوة تتردد عبر القاعات بينما تفتخر من الخلف، وتتحول أنينها من المتعة إلى سيمفونية من الألم. يتناوب الأطباء، مدفوعين برغباتهم الضارة، على انتهاك فتحة الشرج الضيقة، وأصابعهم وأقضيةهم تغمر بعمق في حفرة انتظارها. النيمفومان، على الرغم من احتجاجاتها، لا تستطيع إلا أن تستسلم للمتعة، وجسدها يتلوى في مزيج من الألم والرضا. هذه قصة امرأة تدفع إلى حدودها، جسدها وعقلها يتعرضان للتعذيب بالاعتداء المستمر على فتحة الشرل.